سألتُ كاتبة عن
علاقة المرأة العربية بالحرية، فقالت:
- المصرية تكتب عنها.
- واللبنانية تمارسها
- والعراقية تتحدث عنها بكثرة
- والسودانية تسيّسها
- والليبية لا تكترث لها
- والسورية تتذكرها عند الحاجة
- والجزائرية تتفاداها
قلتُ:
والمغربية؟
ابتسمت وأجابتْ:
تبحث عن ترجمة مناسبة لأصلها الفرنسي.